طرق دخول المواد الكيميائية إلى الجسم

– يتم دخول المواد الكيميائية إلى الجهاز التنفسي عن طريق الاستنشاق.

– وهو الأكثر سهولة وشيوعاً لدخول المواد الكيميائية ومما يزيد من تأثير المادة الكيميائية.

– ومما يزيد من تأثير المادة الكيميائية على الجهاز التنفسي صغر حجم دقائق المادة وطول الفترة الزمنية للتعرض لها وزيادة تركيز المادة في جو العمل وغير ذلك.

– يتم حماية الجهاز التنفسي من دخول المواد الكيميائية الملوثة عن طريقه باستخدام الكمامات المناسبة.

الجهاز الجلدي 

– يتم دخول المواد الكيميائية إلى الجلد عن طريق الحقن الخاطئ أو الامتصاص.

– وهو الذي يلي الجهاز التنفسي ومما يزيد من امتصاص المادة عن طريق الجلد ، ارتفاع درجات الحرارة ووجود جروح أو خدوش في الجلد ، غزارة الشعر ، وطول فترة التعرض وغير ذلك.

– يتم حماية الجهاز الجلدي من دخول المواد الكيميائية عن طريقة ارتدائه الملابس الواقية المناسبة وغير المنفذة لهذه المواد المتواجدة في محيط العمل ، وغسل الجلد.

الجهاز الهضمي

– يتم دخول المـواد الكيميائيـة إلى الجهاز الهضمي عن طريق البلع.

– ويمكن حمايته من دخول المواد الكيميائيـة عن طريق منع التدخين وتناول الأطعمة داخل صالات العمل والتأكد على غسل الأيدي بالصابون والماء النظيف قبل تناول الأطعمة في الأماكن المخصصة لذلك.

مخاطر بعض المواد الكيميائية

(1) الصوديوم والبوتاسيوم والليثيوم: تشتعل عند ملامستها بالماء لذا يحفظ تحت سطح الكيروسين.

(2) الفسفور: يشتعل عند تعرضه للهواء لذا يحفظ تحت سطح الماء.

(3) غاز أول أكسيد الكربون: شديد السمية – قابل للاشتعال – عديم الرائحة.

(4) بودرة الألومنيوم: قابل للاشتعال.

(5) غاز كبريتيد الهيدروجين: غاز سام له رائحة البيض الفاسد – عديم اللون – أقل من الهواء – قابل للاشتعال.

(6) نترات الأمونيوم: تسبب حريق وانفجار عند اختلاطها بمواد عضوية  (وقود – زيوت – قطن – سكر ….)

(7) ميثيل أيثيل كيتون: يتكسر بارتفاع درجة الحرارة وينتج الحرارة ويحترق بشدة.

(8) فوق أكسيد الهيدروجين: مادة مؤكسدة ينتج الأكسجين قد يؤدي إلى الاشتعال والانفجار عند اختلاطه بالمواد المشتعلة – ضار بالعين والجلد.

(9) حمض الكبريتيك والهيدروكلوريك: يسبب تآكل الأنسجة والمعادن – يتفاعل مع الماء بشدة وفى حالة التخفيف إضافة الحمض إلى الماء وليس العكس.

(10) غاز الولاعات (الميثان): غاز قبل للاشتعال والانفجار.

(11) الإشعاع: التعرض للمواد المشعة ويتوقف مدى ضرره على حسب التعرض.

(أ) التعرض الحاد: التعرض لجرعة كبيرة من الإشعاع فى زمن قصير ويكون أضراره ( القيء – الإسهال – الدوخة – الموت وذلك حسب كمية التعرض).

(ب) التعرض المزمن: التعرض لجرعات صغيرة في زمن طويل وقد يؤدي إلى السرطان أو حدوث عتمة العدسة – الشيخوخة المبكرة).